Brockhaus HEUER GmbH Oestertalstr. 54 D-58840 Plettenberg
+49 (0) 23 91 / 6029-0 info@heuer.de
YouTubeFacebookInstagramPinterestVimeo
You are here:
أنتم تستحقون أن يبذل لكم جزيل الشكر على توريد قطع الغيار الخاصة بكم. لقد أسعدني ذلك كثيرًا. :-)
زنبرك الضغط الجديد وقرص الضغط الجديد عملا على منح المنتج بأكمله مجددًا درجة التثبيت المثالية. ولكن التركيب أصبح تحديًا صعبًا الآن، حيث إن كل شيء بات "مشدودًا" الآن.
ولكن كيف يمكنني الاعتراض؟ لقد أصبحت المنجلة تعمل بنفس درجة الدقة والسلاسة كما لو كانت جديدة. ولكنها بالتأكيد ليست المنجلة التي تظهر في الصور المرفقة. ;-)
لقد فكرت في إعادة المظهر إلى حالة المصنع، ولكنني بادرت بالحفاظ على لون RAL 3000 الذي قارب بلوغ 20 عامًا من العمر. من ناحية، فإن اللون الأحمر يلائم ورشتي على نحو أفضل، ومن ناحية أخرى من المعتاد أن تلحق بالمنجلة "آثار معارك" ظاهرة دون أن يؤثر ذلك في المظهر العامّ.
توقيع H. S.
في عام 1985 عندما بدأت تدريبي، كان لدينا تقريبًا فقط مناجل خضراء في ورشة التدريب من ماركة غير معروفة. قضينا نحن ميكانيكيِّي السيارات قرابة 3 أشهر من برنامج التدريب الفني الأساسي لصناعة سيارة نقل.
في بعض أماكن العمل التي ذهبت إليها فيما بعدُ، كانت هناك مناجل ذات لون أزرق فاتح ومثبت على مقدمتها عبارة "Heuer Front". وكانت هذه المناجل متواجدة هناك حتى يصبح بالإمكان منح المتعلمين الآخرين مكانًا كافيًا، هؤلاء المتعلمين الذين يؤدون تدريبًا لدينا على سبيل المثال. وقد كان لكل متعلم مكان عمل مخصص له، ومن ثَمَّ ظلت هذه المناجل ذات اللون الأزرق الفاتح غير مشغولة في الغالب.
في ساعة ما، كان يتعين عليّ إنجاز عمل على إحدى تلك "المناجل ذات اللون الأزرق الفاتح"، وقد كنت متشككًا في بداية الأمر نظرًا لصغر حجم تلك المناجل، ولكن ما إن شرعت في العمل حتى علمت مقدار انبهاري من الدقة التي تقدمها هذه المُعدّة، ومنذ ذلك الحين أصبح من الأفضل والأنسب لي العمل على المنجلة ذات اللون الأزرق الفاتح هذه. ولكنني لم أفهم مطلقًا الغاية من كتابة "Front" على المقدمة. هل كان المقصود تحديد الاتجاه الذي تقوم المنجلة بالفتح ناحيته؟ حسنا، ليست لدي أدنى فكرة.
في العقود التي تلت ذلك، تبدلت أحوال أغلب الأشياء كما هو المعتاد، ولكن هذا التغيير لم يطل المناجل، ومن ثَمَّ كان يتعين عليّ الاحتفاظ لمدة طويلة بمنجلة من متجر أدوات البناء لكن لم أكن راضيًا بتاتًا عنها.
منذ عدة أشهر بدأت في تحديث ورشتي الصغيرة في المنزل، وبفضل الإنترنت علمت منذ بضعة أعوام أي نوعٍ من المناجل تلك، وما هي المنجلة التي ينبغي عليّ شراؤها تاليًا في وقت ما في المستقبل.
فلديّ الآن منجلة نوع 120er وأخرى نوع 160er، وهما النوعان المناسبان تمامًا لأعمالي، وما جال في خاطري على الفور هو الأمر الذي تذكرته فجأة بعد مُضِيّ ما يربو على 30 عاما مما حدث في التدريب بالضبط آنذاك:
منجلة Heuer Front تفتح أسرع من البقية، حيث كل ما على المرء القيام به هو شد القطعة بمقدار ربع لفة، وهو أمر رائع جدًّا ويسهل عملية الشد بمقدار هائل.
كان يتعين عليّ عند استخدام منجلتي السابقة القيام بلفة كاملة إلى الخلف أولًا قبل أن تلاحظ المنجلة ما أرغب في القيام به، ثم بعد ذلك كان يتعين عليّ القيام بنصف لفة أخرى إلى الخلف. :-)
أندريه زايسبيرج
بعد اكتشافي وجود منجلة في الجراج، رغبت في تنظيفها وتهيئتها للعمل مجددا. كانت عبارة "HEUER" المدونة على المنجلة بجانب الاختصار "D.P.R." لا يحملان أي معانٍ بالنسبة إليّ، ومن ثَمَّ بدأتُ في البحث عبر شبكة الإنترنت. وهكذا عثرت على شركة Brockhaus Heuer في بلاتين بيرج/زاورلاند، وفوجئت أن هذه الشركة ما زالت تعمل في مجال صناعة المناجل حتى يومنا الحالي. وعثرت في هذه الصفحة على معلومات كافية حول المنجلة التي وجدتُها. فبادرت بكتابة بريد إلكتروني إلى شركة Brockhaus، وما لبثت أن تلقيت ردًّا من مدير الشركة السيد جرابينسكي يحمل بين طياته معلومات حول منجلتي التي تم تصنيعها حوالي في عام 1927. بعد تبادل العديد من رسائل البريد الإلكتروني الأخرى، عرض عليّ السيد جاربينسكي ترميم منجلتي القديمة من نوع Primus - مجانًا. ما إن قال لي ذلك، حتى زالت جميع التعبيرات عن وجهي من "الصدمة" ... أين يمكن للمرء الآن الحصول على خدمة بهذا المستوى؟
على الرحب قبلت العرض، وفكرت فيما إذا كان ينبغي عليّ إحضار المنجلة بنفسي إلى الشركة وانتهاز الفرصة في رؤية خط الإنتاج في المصنع. لم يشكل هذا الطلب أي مشاكل، وبعد تحديد الموعد في وقتٍ قصير مع السيد جرابينسكي، ذهبت مع صديقي إلى زاورلاند. حيث استقبلنا السيد جرابينسكي بنفسه على نحو وديّ للغاية. قام بعرض التطور التاريخي للشركة ومنتجاتها علينا. وأخيرًا، اصطحبنا في جولة عبر منشأة الإنتاج. هذه الجولة المثيرة للاهتمام ستظل باقية في ذاكرتنا لفترة طويلة للغاية.
بعد حوالي ثلاثة أسابيع، عادت إلينا منجلة HEUER Primus مرة أخرى بعد ترميمها، وكانت النتيجة أفضل حتى مما توقعنا. تم طلاء المنجلة حديثًا (تعلوها طبقة من المسحوق) وتشحيمها، والآن يمكن للمنجلة أن تعود إلى ممارسة الأعمال التي صُنِعَت لأجلها. تحفة أثرية مضيئة في الورشة.
أنا أعبِّر مجددًا عن جزيل شكري من أعماق قلبي إلى السيد جرابينسكي وشركة Brockhaus Heuer.
هذه الخدمة -كما وجدناها- تُعَدّ خدمة مميزة لا مثيل لها الآن.
أشدد على تمنياتي بالتوفيق والمستقبل الباهر!
توقيع E. Stricker بلدية موخ / دائرة راين سيج
بصفتي مالكًا (ثالثًا) لمنجلة Heuer Front مقاس 100 عمرها 47 عامًا، لم يمضِ على حيازتي لها وقت طويل، عثرت أثناء بحثي عبر صفحة الإنترنت عن المعدات الملائمة على مجموعة من توصيات العملاء. بعد إلقاء نظرة سريعة على هذه التوصيات، أصبحت على علم بأن المنجلة التي بحيازتي تتمتع بالعديد من الوظائف وتستحق إعادتها إلى حالة أجدد.
قبل البدء في عملية الترميم، كان جليًّا أن الأداة التي بين يديّ الآن تتمتع بجودة فائقة. لماذا؟ هذا ما تعرضه الصور التي أُخذت لمنجلتي في حالتها قبل الترميم. لقد مرت المنجلة بتجارب صعبة، حيث تمت إساءة استخدام غطاء محور الدوران واستعماله كسندان، كما أن هناك قَطْعًا غائرًا في الفك الأمامي، بالإضافة إلى أن مفتاح محور الدوران ومسمار تعديل وضع محور الدوران لم يكونا أصليَّين. الجودة تعني أن يفي المنتج بالاحتياجات التي صُنِعَ من أجلها. منجلة Heuer صمدت حتى عندما تم استخدامها لأغراض أخرى كثيرة، ومن ثَمَّ فإن تقييم الجودة هو: فائقة.
في البداية، كنت غير واثق من ردة فعل العاملين في Heuer عندما يرون هذه القطعة التي ورثتها. من يُكِنّ حبًا جمًّا لمنتجه الخاص، فلن يرحب نهائيًا برؤية نتيجة عقود من الاستخدام الشديد الذي مر به المنتج. حتى قبل النهاية كنت واثقًا من أن ردهم فيما يتعلق بحالة المنجلة الخاصة بي سيكون بالإحالة إلى أحد التجار بالقرب مني -إذا كان ذلك ممكنًا- مع التوصية بالحصول على طراز جديد. بعد تبادل قليل من الخطابات، أرسلت الطرد إلى زاورلاند محملًا بقليل من الأمل. بعد أيام قليلة، وصلني رد من مدير الشركة كان باديًا عليه بوضوح بالغ السعادة التي تراودهم عند العمل على المنتجات الخاصة بهم. فقد أُزيل الطلاء القديم عن منجلتي، وتم لحامها، وصنفرتها، وإعادة معايرتها، ودهنها مرة أخرى بطلاء مسحوقي. استُبدلت القطع الأصلية الناقصة، ووضع ملصق جديد. بعد تعديلها وتشحيمها حديثًا، وصلني طرد من بلاتينبيرج قبل أسابيع معدودة من عطلة عيد الميلاد، وموعد وصول هذه الهدية لم يكن ليصبح أفضل من ذلك. لم أصدق عيني عندما عاينت القطعة في حالتها الجيدة من كافة الأجناب، وشككت فيما إذا كان قد حدث تبديل ما خطأً. ولكن في النهاية، كان العام المكتوب على المقدمة هو الدليل الحاسم في يقيني من أن هذه ليست منجلة حديثة، ولكن فريق العمل في Brockhaus Heuer قد أتم عمله على أكمل وجه، وانتشل منجلتي ذات الـ 47 عامًا من قاع اليأس إلى حالة تكاد تكون جديدة.
النتيجة جعلتني على ثقة بأنني سأقوم بتوريث هذه المنجلة يومًا ما. نادرًا ما تعبِّر الآن إحدى الشركات عن حبها لمنتجها، والاهتمام بالتفاصيل، والاستجابة لرغبات العميل مثل هذه الشركة. لذلك أرغب في التعبير عن عرفاني بالفضل لفريق العمل في Brockhaus Heuer، بالإضافة إلى توصيتي بالاستعانة بهذه الشركة لكل من يبحث عن الجودة المرتفعة والخدمة الجيدة.
بعد إجراء مكالمتَين، قررت إرسال منجلتي من نوع Heuer Front التي تبلغ من العمر أعوامًا عديدة إلى بلاتينبيرج حتى يتم ترميمها.
وما وصلني بعد أسبوع واحد بالضبط تخطى كافة توقعاتي. فقد وصلتني منجلة - تم تغليفها في الطرد بعناية شديدة - لا يمكن تمييزها عن قطعة جديدة. مظهر فائق، وطلاء جديد، وملصق جديد، بالإضافة بالطبع إلى سهولة استخدام بلا مشاكل.
هذه الخدمة من الدرجة الأولى باتت في وقتنا الحاضر استثناءً وليست القاعدة. جزيل الشكر أقدمه من أعماق قلبي إلى كل من شارك في هذا المشروع.
يورج هيدر
لقد ورثت منذ أمدٍ ليس ببعيد منجلة HEUER قديمة من جدي. حيث استخدمها خلال فترة بعد الحرب في تجديد السيارات القديمة، وإصلاح وإعادة صنع البوابات، والأبواب، والدواليب، والأقفال. فقد صاحبته خلال جُل فترة كسب عيشه من الأعمال اليدوية.
بعد بحث قصير، علمت أن هذه المنجلة عبارة عن طراز قد صنعتموه سابقًا. نظرًا لأننا نعيش في المنطقة التي كانت جمهورية ألمانيا الديمقراطية قائمة فيها يومًا ما - حيث كان للأسف من غير الممكن الحصول على منتجاتكم فيها - أظن أن هذا الطراز تم تصنيعه قبل عام 1945، ولا بد أن جدي الأكبر حتى قد عمل به. أنا أرغب في استمرار هذه القطعة العريقة، والاستمتاع بقدر الإمكان بمشاعر السعادة التي تنتابني أثناء العمل على هذه القطعة الجميلة. من هي الجهة المصنعة التي يمكنها الادعاء بأنها قادرة على إنتاج معدات يمكنها الاستمرار في تنفيذ مهامها عبر أجيال من الحرفيين.
أنا أرغب في منحي مزيدًا من المعلومات حول هذه المنجلة القديمة.
مارتين شتيلر
_______________________
رد منشأة Brockhaus Heuer:
مرحبا سيد شتيلر،
لقد أسعدتنا رسالتك كثيرًا. إنه من الرائع دائمًا معرفة أي من "الكنوز القديمة" قد تم العثور عليه وأي منها ما زال بالخدمة. والأمر الذي يجعل الأمر أكثر بهاءً هو أنه على الرغم من أن هذه القطعة موروثة عن جدك، إلا أنها ما زالت قادرة على العطاء.
استنادًا إلى مظهر المنجلة الظاهرة في الصور التي التقطها، فإن طراز هذه المنجلة هو HEUER PRIMUS، وقد تم تصنيعها في الأعوام بين 1927 حتى حوالي 1938. عُرف طراز المنجلة من عبارة HEUER FRONT الظاهرة على مقدمة المنجلة.
أرسلنا إليك برفقة هذا الرد نشرة من عام 1938 يمكنك الاطلاع عليها لمعرفة مزيد من المعلومات. يمكنك كذلك مشاهدة فيلم تاريخي حول المنجلة عبر موقع Youtube.
وعلاوة على ذلك، نتمنى لك قضاء أوقات تملؤها السعادة عند استخدامك لمنجلة HEUER!
في حيازتي منجلة Heuer Primus ذات فكوك بعرض 175 مم. بعد إجراء عدة أبحاث، علمت أنه قد تم تصنيع هذه المنجلة في الفترة بين عامَي 1927 و1938. المنجلة تحمل بالفعل بعض علامات الاستخدامات التي لحقت بها خلال مسيرة حياتها الطويلة، من الواضح أن المنجلة قد استُخدمت كثيرًا في الماضي. ولكن المنجلة ظلت متروكة دون استخدام لمدة طويلة؛ ولذلك أصابها شيء من الصدأ. لقد كنت بحاجة إلى منجلة بجانب طاولة عملي التي صنعتها بنفسي، ومن ثَمَّ رغبت بشدة في استخدام هذا النموذج القديم ذي الحالة الجيدة لهذا الغرض. لأنني دائمًا أعتقد أنه من الأفضل إصلاح الشيء بدلًا من التخلص منه. لذلك سألتُ في منشأة Brockhaus Heuer عما إذا كان بإمكانهم إعادة الحياة مجددًا إلى هذه المنجلة. وجاءَني ردهم بجاهزيتهم لهذه المهمة على الرحب والسعة. تولت صديقة لي مهمة نقل المنجلة إلى بلاتينبيرج ثم إعادتها مرة أخرى. عندما سلمتُها المنجلة كانت المنجلة صدئة، ويمكن للمرء إزالة الأوساخ من فوق القضبان الأمامية فقط إذا كشطها، كما أن الدهان لم يَعُد موجودًا البتة.
بعد مدة لم تبلغ حتى أسبوعَين من العمل في الإصلاح، كان يمكن استلام المنجلة مجددًا. عندما تسلمت المنجلة مرة أخرى كنت متحمسًا للغاية، فقد كانت المنجلة تبدو كما لو كانت جديدة كليًّا. فلا يمكن معرفة أن هذه المنجلة استُخدمت مسبقًا إلا عند التدقيق العميق في العلامات. فقد قام العاملون في Heuer بتنظيف المنجلة حقًّا باستخدام منظف رملي، ثم قاموا بصقلها، وطلائها كليًّا من جديد بالمسحوق. كما أن محور الدوران أصبح يعمل مجددًا على نحو رائع بعد استخدام زيت وشحم جديدَين. عندما يطَّلع المرء على الصور قبل وبعد الإصلاح، يمكنه معرفة مقدار المجهود الذي بُذل، وعلى سبيل المقارنة، أمتلك في الوقت ذاته منجلة لشركة أخرى هي أصغر وأحدث من شركة Heuer، ولكن يمكن للمرء ملاحظة أنه حتى عندما كانت منجلة Heuer في حالة صدئة قبل الإصلاح، فإنها كانت تعمل بصورة أكثر سلاسةً من منجلة الشركة الصغيرة.
لا يمكنني سوى توصية كل من يرغب في حيازة منجلة واستخدامها لفترة طويلة أن يشتري منجلة Heuer. هذه الجودة تستحق الثمن الذي دُفِعَ لأجلها، كما أن العمل بمعدات جيدة يضفى على ساعات العمل الكثير من المرح.
بالإضافة إلى أن هذه الخدمة الرائعة أصبحت عملة نادرة في وقتنا الحاضر. جزيل الشكر لفريق العمل في Brockhaus Heuer نظير العمل الرائع الذي أنجزوه في إصلاح منجلتي!
ميكل بروكامب
منذ وقت ليس ببعيد، تم الكشف عن مقتنيات منزل أجدادي: ولكن لم تكن هنالك كنوز عظيمة لنتقاسمها. ففي النهاية، كل ما حصلت عليه هو منجلة قديمة صدئة ورثتها من جدي؛ نظرًا لأنني كنت أبحث بالفعل عن منجلة لاستخدامها في القبو الخاص بي.
جدي - بفضل كونه مهندسًا ميكانيكا كان مسؤولًا عن تدريب متعلمين يعملون في إحدى الشركات متوسطة الحجم - قام في عام 1973 بشراء هذه المنجلة التي "مارست الطَّرق عليها" لساعات كثيرة عندما كنت صغيرًا. وقد كان رد فعله على ذلك يتمثل في قوله "إذا طرقت إصبعك، فيمكننا إصلاحه باستخدام التجهيزة الموجودة في مؤخرة المنجلة". وعلى الرغم من أن هذه التوجهات في التربية تبدو كما لو كانت غير مناسبة لعصرنا الحاضر، فإن الضغط الناجم عن كلماته (رسميًّا على الأقل) حفظ أصابعي دائمًا من التعرض للأضرار.
إلى جانب الرطوبة التي كانت موجودة في القبو، تسبب 10 أحفاد إجمالًا مارسوا الطَّرق على مدار أعوام عديدة في ظهور علامات سوء استخدام واضحة على المنجلة.
الإنترنت والصدفة قاداني إلى توصيات العملاء على هذه الصفحة الرئيسة، وبعد ذلك كتبت بريدًا إلكترونيًّا إلى Brockhaus Heuer. في البداية، لم تعدني المنشأة بالكثير ؛ نظرًا لأن تلك الفترة كانت فترة عطلات، ولكنهم أرادوا على الرغم من ذلك إلقاء نظرة عن كثب على الأمر. ولذلك سلمتُ طردًا ثقيلًا إلى البريد الذي سلَّمها إلى زاورلاند. وبعد ذلك، ذهبتُ أخذت أنا نفسي عطلة وتساءَلتُ عما إذا كان مُستلم الطرد قد تخلَّص منه في صمت عند تاجر الخردوات بعد أن انتابه فقدان الأمل بعد رؤيته.
ولكن بعدها وصلني بريد إلكتروني طويل متعدد الصفحات من مدير هذه الشركة أثبت لي خطأ تصَوُّري المسبق! فقد شرح لي بكثير من الإسهاب في التفاصيل ما هي الفحوصات التي تم إجراؤها، وكيف تم قياس كفاءة عمل المنجلة، وما هي الأعمال التي من الضروري القيام بها. وقد تم إعلامي أن كافة الأعمال قد انتهوا منها بالفعل وأن المنجلة الآن في طريقها إليّ. بعد مرور يومين، كانت المفاجأة الكبيرة عند فتح الطرد. المنجلة تبدو كما لو كانت جديدة، وأصبحت كذلك جاهزة للاستعمال. المنجلة أصبحت تحمل لونًا جديدًا، وسنًا لولبيًّا جديدًا شبه منحرف، وغطاءً جديدًا، لقد كان ما أنجزَتْه الأيادي السحرية لفريق العمل في Brockhaus Heuer أمرًا لا يُصدَّق!
متأثرًا بما رأيت وبينما الصدمة لم يخفت مفعولها بعدُ، سألتُ نفسي كيف يمكن لشركة صناعة ألمانية تقديم هذا التميز الذي لا يُقَدَّر بثمن في ظل ظروف العمل اليومية الصعبة. ربما لقد أجبت سؤالي بالفعل، أي أن بالضبط هذا ما يميِّز هذه الشركة عن منتجات الشرق الأقصى الرخيصة، فهذا الجزء بالضبط يُعَدّ جزءًا لا يتجزأ من إستراتيجية النجاح الخاصة بهم.
من ناحيتي، أرغب في توجيه جزيل شكري القلبي نظير المجهود الذي بُذِلَ في العمل اليدوي من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى الحب الخالد حرفيًّا لمنتجاتكم الذي لا تخطئه العين. واليوم وبعد 43 عاما قامت الشركة بالفعل بتقديم خدمة إضافية إلى أحفادي على أيدي أحفاد العاملين الأوائل.
ميشائيل براجارد
لقد سنحت لي الفرصة لتعلم بعض الأشياء من جدي، وجاء في مقدمة هذه الأشياء تقدير الجودة. نظرًا لكونه شخصًا يحب توفير النفقات، لم يستطع شراء أغراض متوسطة الجودة، ثم دفع ثمنها مجددًا في التصليحات كما كان يقول.
لذلك أظن أن هذا المبدأ جاء في مقدمة الأسباب التي دفعت به إلى شراء منجلة Brockhaus HEUER.
لم يكن موضوع المنجلة ذا أهمية كبيرة بالنسبة إليّ قبل شروعي في برنامج التدريب. وحتى خلال برنامج التدريب لم أتعامل مع المعدات إلا لحاجة استخدام المعدة خلال البرنامج، إلى جانب رعايتي للمنجلة التي عُهد إليّ بها. ولذلك تم استهلاك إحدى أو بعض المماحي المعدنية كليًّا خلال هذا الوقت. أظن أن المنجلة قد فقدت بعض جرامات من وزنها خلال هذه العمليات.
وفي وقت لاحق، قمتُ بإنشاء ورشة في القبو الخاص بي. ولكن هذه الورشة لم تكن أبدًا لتكون مكتملة دون منجلة مناسبة. وفي هذا المشهد بالذات، تظهر منجلة جدي Brockhaus HEUER لتنقذ الموقف.
هذه المنجلة كانت متروكة في إحدى الخزانات لأعوام عديدة في انتظار استخدامها مرة أخرى.
سريعًا ما سيطرت هذه الفكرة على خاطري على نحو خاص لأنها تلائم الأعمال الصغيرة والكبيرة التي أنوي القيام بها في الورشة. لقد تعلمت تعويض القصور البسيط المتمثل في الارتجاج الجانبي للفك المتحرك من خلال الشد الإضافي خلال مرحلة الشد من العمل، ومن ثَمَّ تعويض ذلك جزئيًّا.
ولكن الآن تتواجد على شبكة الإنترنت نصائح وحلول تقريبًا لكافة مشاكل الحياة. وبهذا التصور، أجريتُ بحثًا حول موضوع "ارتجاج جانبي في منجلة HEUER" آملًا في إمكانية العثور على مساعدة.
في النتيجة الأولى مباشرةً من نتائج محرك البحث، تم توجيهي إلى صفحة "توصيات العملاء" لشركة Brockhaus HEUER، وقد كنت سعيدًا عندما قرأت أن هنالك حقًّا إمكانية إعادة بريق منجلتي المحبوبة إليها مجددًا، بالإضافة إلى إعادة "شخصيتها القديمة" إليها.
بعد مكالمة قصيرة وتبادل بعض رسائل البريد الإلكتروني (أرغب في توجيه جزيل الشكر إلى السيد كلوسكا لدعمه الودود إلي)، أرسلت منجلتي إلى بلاتينبيرج حتى تُفحص.
يمكن للمرء معرفة قيمة الأشياء ما إن يفقدها!
بعد مضي ثلاثة أيام على إرسال المنجلة للصيانة، كنت واقفًا وفي يدي قطعة حديد رباعية الزوايا - كان يتعين قصّها شيئًا يسيرًا - أمام طاولة عملي التي يجدر بي الاعتراف أنها لم تكن خالية من المعدات، ولكنها كانت خالية من المنجلة. حل الطوارئ تمثَّل في استخدام آلة ثقب الطاولة لتصبح منجلة يدوية صغيرة، ولكن النتيجة لم تكن مرضية على الإطلاق.
في هذا اللحظة، أدركتُ كيف أنني أستخدم هذه المنجلة كثيرًا على الرغم من حالتها. ليس فقط في الأعمال الثقيلة، ولكن كذلك في إصلاح الأغراض الصغيرة الزخرفية.
اليوم، كان بإمكاني استخراج منجلتي من الطرد بعد ترميمها. أنا متحمس حقًّا لرؤية إمكانيات العاملين في بلاتينبيرج. بكثير من الحب للمنتج تم إصلاح منجلتي من الناحية التقنية ومن ناحية المظهر. ما إن يمسك المرء بالمنجلة حتى ينتابه انطباع بأنه يحمل منجلة جديدة في يده. سريعا ما ملأت منجلتي مجددًا الفراغ في طاولة عملي.
أنا واثق أن المنجلة لن تقدِّم خدماتها المخلصة فقط لي، بل أيضا لأحفادي من بعدي.
أنا سعيد للغاية لمعرفة أنه في وقتنا الحاضر هنالك جهة مصنِّعة تشعر بهذا المقدار من المسؤولية والتوحد مع منتجاتها التي صنعَتْها.
شركة Brockhaus HEUER تجاوزت بشكل واضح المعايير التي صنعت بها الجهة المصنعة كميات السلاح الآلي 08/15، حيث قدمت الشركة منتجًا لا يستمر عمره فقط لمدة 24 شهرًا، ولكنه يصاحب أجيالًا متعددة.
العمل المتقن كان مهمًّا للغاية بالنسبة إلى جدي. ومنجلة شركة Brockhaus HEUER مثال يحتذى به لهذا التصور.
شكرًا جزيلًا على دعمكم،
باتريك هازيه
السيدات والسادة الكرام،
عندما انكسرت منجلة صينية اشتريتها من متجر أدوات البناء للمرة الثانية في العام الماضي، أصبح جليًّا لي أنني بحاجة إلى منجلة حقيقية وليس لعبة تهدف إلى إغضابي.
بعدما تحققت من سعر وأداء مناجل كافة الجهات المصنِّعة في ألمانيا، قررتُ شراء منجلة Wabeco. بسبب السعر الزهيد. بعد رؤية منجلة Wabeco، علمت صدقًا ويقينًا أن هذه المنجلة غير قادرة على القيام بأي شيء. فالمنجلة تتضمن حوافَّ حادة في كل مكان، ويوجد فقط مسارَان متواجدَان على الجانب العلوي، بالإضافة إلى مسمارَين لولبيَّين تم تثبيتهما في مكان عشوائي بكل بساطة. ومن الناحية السفلية، تتدحرج المنجلة فوق لوح فولاذي. كما أنه ينبغي تدوير المقبض ربع لفة قبل أن تتحرك العصى. لا يمكن إنجاز أي شيء باستخدام منجلة Wabeco هذه. ولذلك تبقَّى فقط اختيار شراء المنجلة من Heuer. يبدو أن الجودة كانت فائقة، حيث إنه حتى المعدات التي عمرها سنوات عديدة ما زالت تباع على موقع eBay بصفتها منتجات في حالة جيدة للغاية. ولذلك تصورت الموقف كالآتي: إن المنجلة لديهم غالية الثمن، ولكن لا يمكنني قبول حلول أخرى، أنا أرغب الآن في شراء منتج عالي الجودة.
ولذلك اشتريت في مطلع عام 2015 منجلة من طراز Heuer Front 140. لقد رغبت في منجلة كبيرة بقدر الإمكان، ولكن لم أرغب في دفع أموال في أشياء غير ضرورية. فأنا لا أستخدم هذه المُعدة كثيرًا. بل أنجز بها أعمالًا فقط على سبيل الهواية. أنا متحمس - حيث إن المنتجات الأخرى ليست جيدة مثل منتجات Heuer.
لعبت الصدفة دورًا هنا؛ فبعد مُضِيّ وقت قصير ورثتُ منجلة قديمة من طراز Heuer Front 150 من أحد أجدادي. في البداية، قلت لنفسي إنني لا أستطيع تجاهل إعادة طلاء هذه المُعَدَّة. فقط كانت المُعدَّة سوداء وتملؤها الأوساخ.
بعدما أنفقت يومًا كاملًا في التنظيف، ثم التنظيف، ثم التنظيف مرة أخرى، ظهر أخيرًا اللون الأزرق الخاص بالمنجلة. وقد تحققتُ من قدرة المنجلة على العمل قبل الشروع في التنظيف - وقد كان كل شيء يعمل على نحو رائع كما لو كان جديدًا. بعدما انتهيتُ من تجميع المنجلة مرة أخرى مثلما جاء في فيديو من Heuer - عادت المنجلة مثالية كما لو كانت جديدة.
حتى إن بعض الملصقات ما زال في الإمكان قراءَتها جزئيا. يبدو أن الأوساخ قادرة على الحفاظ على الأشياء. نرجو منك الانتباه إلى الجانب العلوي من فكوك القمط. لقد رأيت خطوطًا متقاطعة على نحو يسير، ولذلك توقعتُ أنه تم دائمًا استخدام أغطية حماية للحفاظ على فكوك القمط.
شكرًا جزيلًا!
مع خالص الاحترام والتقدير،
ألفريد باور
أقدم جزيل شكري لعميلة الإصلاح المجانية لمنجلتي Heuer-Primus التي تعود لعقود مضت والتي قد حصلت عليها مرة أخرى كالجديدة. أستطيع أن أتفهم هذا الجهد الذي يتم بكل الحب تجاه هذا المنتج وما يرجع إليه من تقاليد، وهذا هو الشغف لبلوغ حد الكمال. سوف أبقى محافظًا على هذه الأداة بكل فخر مع تقديري لشركتكم وثمرة إنتاجكم! شكرًا جزيلا مرة أخرى لجهودكم غير الاعتيادية! ك. لينهارد
لقد كان من دواعي سروري عبر مسيرتي المهنية أن أقوم بتجربة الخدمة المدهشة لشركة Brockhaus Heuer. لقد تم تعديل منجلتي والتي تعد كنزي الصغير من Brockhaus Heuer وهي الآن في حالة شبه جديدة. فهذا الكنز الصغير قد استهلكت قواه في ورشة عمل والدي دون مراعاة.
وفي خلال زيارة إلى الشركة قمت بتسليمهم الأداة "125er Heuer Front". وسرعان ما كانت هناك محاولات لمعرفة السلسلة/سنة الإنتاج التابعة لها هذه المنجلة. وكانت النتيجة هي أن هذه الأداة تعود إلى عام 1973 كما أنها تعد من نوع مثير للاهتمام قلما تجد مثله في الطراز أو التنفيذ.
وكانت الحالة العامة للمنجلة الخاصة بنا تقريبًا كارثية: فقد كان عمود الدوران مستهلكًا، أما مفتاح العمود فكان في حالة مشوهة وعلى فكوك الإحكام تستقر مواضع لحام من أثر أداة لحام كهربائية، وحتى المسمار الذي يمكن من خلاله إعادة ضبط نظام التوجيه لم يكن موجودًا. أما كون المنجلة عليها أكثر من مجرد علامات صدأ - بسبب طبقة الطلاء الملونة والتي لم يعد لها وجود - فهو أمر ثانوي كي يتم ذكره هنا. وللأسف فقد فاتني أن أقوم بالتقاط صورة لهذه الحالة المزرية قبل أن أقوم بتسليم المنجلة.
وبعد مرور أسبوعين فقط (مع حصولي خلال هذه الفترة على توثيق مفصل من جهة Brockhaus Heuer بالبريد الإلكتروني) تسلمت طرد يحوي جمالًا غير مألوف!
لقد تسلمت كنزي الصغير بطبقة التكسية بالمسحوق، مع عمود دوران جديد ومفتاح إدارة جديد، وقد تم إزالة آثار اللحام وتركيب مفتاح ضبط.
أشكر شركة Brockhaus Heuer والعاملين بها من كل قلبي لاعتنائهم بأداتي القديمة "125er" فضلًا عن التزامهم غير الاعتيادي!
هكذا تكون الصيانة والاعتناء بالمنتج!
كريس شيفير، كريفيلد
لقد لاحظت أنكم تعنون بما لديكم من تقاليد من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بكم بنشر التقارير القادمة من العملاء، وإنني أيضًا لدي ما أريد أن أساهم به.
لقد كان من الضروري تفريغ محتويات جراج الجد الكبير المتوفى منذ 35 عامًا من كل ما هو خردة وغير مستخدم منذ سنوات لدواعي بيع قطعة الأرض التي بها هذا الجراج. ولقد وجدت هذه المنجلة القديمة ضمن الأشياء الموجودة. كانت مجرد قطعة من الصدأ مغطاة بالاتساخات من جميع الجهات. لقد كانت الزلاقة تهتز مثل زيل البقرة وقد رأيت في البداية أن هذا الشيء لن يكون له أي نفع أو فائدة.
ثم فكرت بعد ذلك أنه قد يصلح كقطعة ديكور في جراج الممتلكات الكلاسيكية الخاص بي. وقد رأيت أنه يمكنني الاعتناء بها عندما وجدت ثقب يمكن من خلاله ربط جانبي المزلجة، فربما يمكنني إنقاذ شيء ما هنا (لم يكن مسمار الربط موجودًا بالتأكيد).
حسنًا، لقد تم تنظيف المنجلة بالرمل وأصبحت الآن في مظهر غاية في الترتيب والأناقة. أما اللون فقد اخترت لها بالفعل لون أحمر داكن. ولقد تفاجأت عندما وجدت بالفعل توقيع ظاهر على أسفل الماكينة. لم أكن أستطع رؤيته من قبل من كثرة الاتساخ. ثم وجدت على الموقع الالكتروني الخاص بكم أنها من أولى نماذج الإنتاج التابعة لسلسلة منتجاتكم وأنها كانت من الطراز الأول الموجود في السوق بداية من عام 1927 وأن لونها الأصلي على الأرجح كان اللون الأزرق. الآن وبعد تركيب مسمار بديل للمفقود يمكنني العمل باستخدام هذه الأداة الأصلية مرة أخرى كما أنها في أبهى حلتها الآن كقطعة ديكور. لم أقم في الواقع باستخدامها استخدامًا تقنيًا، حيث أنني لدي بالفعل منجلة أخرى كبيرة في ورشة العمل الصغيرة الخاصة بي، ولكن حيث أنها موجودة في الجراج الخاص بي، فإنني أقوم باستخدامها بين الحين والأخر. كما أنها مزودة بمجال تثبيت كبير للغاية ليس متوفر في الموديل الأخر الموجود لدي.
كما أنه من الممتع لي على أي حال أنني أواصل العمل على هذه المنجلة التي كان يعمل عليها جدي وجدي الأكبر.
خالص تحياتي ماركوس زينديل
لا يرقى إليه الشك: الجودة والخدمة
أكتب لكم اليوم بسعادة عن تقييمي، والذي لن يستطيع أن يصف إلى حد بعيد الخدمة المقدمة من جهتكم من خلال العبارة التقليدية "التواصل المتميز، في أي وقت".
لقد كان هناك أعمال تجديد في بداية هذا العام في ورشة العمل الصغيرة والقديمة الخاصة بي. وقد كان الهدف المحدد كما يلي: الإبقاء على السحر القديم وعلى كل ما يستحق الحفاظ عليه بقدر الإمكان.
وقد كانت منجلتي القديمة بالطبع هي أحد تلك الأشياء. عمود الدوران كان به خشونة بسيطة وبالطبع لم يكن مظهره كالجديد، إلا أنه كان غير قابل للتلف بسبب سعة الخامة المطروقة والمصنوعة من قطعة واحدة والحجم الخالص. لذا فكرت في أن أقوم بفكه. وقد وجدت خلال ذلك ضرر بسيط في صمولة عمود الدوران وعيب في حاجر عمود الدوران. عند البحث عن قطع غيار يحتمل أن تكون موجودة (لم يكن الأمل كبيرًا، فأنا أبحث عن شيء يخص منجلة تعود إلى ما يزيد عن 60 عامًا على الأرجح؟) انتهى بي الأمر إلى الوصول للشركة المصنعة، Brockhaus Heuer.
بعد تواصل قصير بإرسال بريد إلكتروني مع التأكيد أنه للأسف لا توجد قطع غيار متوفرة نظرًا لقدم الموديل، إلا أن أحدهم أسعدني كثيرًا عندما أعلمني بإمكانية العمل على ضبط المنجلة بقدر الإمكان.
وقد تولي مهمة النقل إلى بروكهاوس أحد المعارف والذي كان لديه علم بطريق مناسب.
وفي هذه الأثناء لم يكاد يمر أكثر من 4 أسابيع حتى عادت إلي المنجلة من خلال شركة شحن (كان الوزن حتى لا يضاهي حدود خدمات الشحن الاعتيادية).
أو ل ما دار بذهني بعد تفريغ الطرد: أنه حتما جديد. لم أتوقع مثل هذه المفاجأة. لقد تم العمل على معالجة المنجلة بشكل تام سواء من الناحية الفنية أم المظهر، تمامًا كما لو كانت جديدة الصنع. لم يعد هناك خلوص في الفك المتحرك، لا يوجد أي مشكلة في رأس عمود الدوران، حتى الخدوش البسيطة في عمود الدوران، كل ذلك لم يعد له وجود. كما كان السطح العلوي ساطعًا في لون رمادي غامق في تناغم مثالي. لقد أصبحت المنجلة الآن الجوهرة المضيئة المطلقة وسط ورشتي "الجديدة، القديمة".
لم يبقى لي سوى أن أقول: إن الجودة المقدمة من شركة Brockhaus Heuer ذات مستوى رفيع دون أي شك، إلا أن مثالية الصورة تكتمل من خلال الخدمة التي لم يسبق وأن رأيت مثلها.
لكي تتمكن شركة ما من تقديم مثل هذا النوع من الخدمة، فإنها في الأغلب سوف تذهب إلى تفضيل مجرد بيع منجلة جديدة، فمثل هذه الشركة بالطبع تقدر صناعتها ومنتجها وتعيش في ظل جذورها الراسخة.
جزيل ثنائي وشكري الخالص لشركة Brockhaus Heuer، كما أقدم شكري إلى السيد كلوسكا تقديرًا لتواصله ولهذا العامل، والذي للأسف لا أعرف اسمه، الذي بذل هذا الجهد الكبير والظاهر للعيان مع منجلتي الجديدة القديمة.
شتيفان باينهوير
بارعة مقارنة بعمرها على مدار العقود الماضية استخدم كل من جدي الأكبر وأبي وأخيرًا استخدمت أنا منجلتنا العتيقة. وقد أردت في الواقع أن أعتبرها مستهلكة وأن أتوقف عن استخدامها. لقد كان لها بالفعل دورًا بارزًا على مدار السنوات. إلا أنني قمت بالاستعلام عن منجلة لها نفس الجودة العالية في المتجر المتخصص لدى لايفيما في 04416 ماركليبيرج. فقال لي أحدهم هنا أن Brockhaus Heuer هي "المرسيدس". فعلى الرغم من غلاء سعرها، إلا أنها تبقى مدى الدهر. أراد أبي حتما أن يحتفظ بمنجلته القديمة والمعتادة. لذلك قمت بالاستعلام أولًا في المتجر المتخصص. ويبدو أنهم كانوا على علم بطريقة ما بمثل هذا الموضوع، وقاموا بتوجيهي إلى الموقع الإلكتروني لشركة Brockhaus-Heuer. وبعد أن قمت بكتابة بريد إلكتروني إلى الجهة المصنعة سألني أحدهم أن أجلب المنجلة القديمة من خلال شركة خدمة الطرود الألمانية كي يقوموا بإصلاحها ثم إعادة إرسالها مرة أخرى. وهذا ما قد كان. وحصلت على منجلتي القديمة مرة أخرى بعد شهر واحد. وكانت تبدو لي كما لو أنني حصلت على منجلة جديدة. لم يكن بها أي عيب، كما تم طلاءها كمنتج جديد من الجهة المصنعة. حتى والدي لم يستطع أن يصدق هذا. والآن يقف العجوز مرة أخرى على طاولة العمل (انظر الصورة) جانبًا إلى جنب جوهرته الجديدة من الإنتاج الحالي. المرء لا يكاد يجرؤ على العمل بها وهي في مثل هذا البهاء. إنني أود أن أشكر شركة Brockhaus-Heuer مرة أخرى على تعاونهم. فقد كانت هي الواحة في صحراء الخدمة كما يقال أحيانًا في ألمانيا. مايك هيرمسدورف
لقد حققت حلمي الطويل أخيرًا في السنة الماضية بأن كل ما هو موجود في ورشة العمل الخاصة بي سواء قديم أو حديث إما أن يكون "صنع في ألمانيا" أو "صنع في اليابان". لا يجب أن يكون في ورشتي الجديد أي وجود لما هو قادم من الأسواق الرخيصة.
وقد كان كل شيء مكتمل تقريبا فيما عدا وجود منجلة. وتذكرت حينها أن هناك منجلة في مكان ما في القبو الذي يزيد عمره عن 100 عام، إلا أنها كانت عتيقة للغاية وعليها صدأ وكان عمود الدوران علاوة على ذلك به تقوس إلى درجة لا تجعل المرء يفكر في استخدامها. إلا أن المنجلة على الرغم من ذلك كانت غير قابلة للتلف، فهي قد تم تصنيعها لتعيش للأبد لمجرد أنها تنتمي إلى شعار - صنع في ألمانيا.
وعلمت بعد بعض البحوث أن هذه المنجلة تعود إلى جدي الكبير الذي كان يعمل ميكانيكي لدى كروب.
وحيث أن شعار الشركة لا يزال مقروءا بوضوح إلى الآن، قمت بإرسال بريد إلكتروني إلى شركة Brockhaus Heuer، والتي كان من دواعي سروري أن تكون في الخدمة إلى اليوم. ولم انتظر كثيرًا حتى جاءني الرد، وبعد بعض المعلومات حول الموديل وسنة الإنتاج، عرض علي أحدهم أن يقوم بإصلاح المنجلة القديمة التي تعود إلى 40 عامًا من جديد.
وبمجرد أن قمت بفتح الطرد المحتوي على منجلتي القديمة "الجديدة" بعد 3 أسابيع، اعتقدت في البداية أنني قد حصلت على موديل حديث تمامًا، إنها تعمل على نحو مثالي للغاية - حتى الطلاء كان جديدًا، وتم استبدال عمود الدوران، المنجلة تعمل الآن من الناحية الميكانيكية دون أي عناء. إلا أنها كانت هي بالفعل المنجلة الأصلية المصنعة منذ السبعينيات.
أشكر شركة Brockhaus Heuer على خدمتهم الرائعة والسريعة - إنني على ثقة من أن البريد الإلكتروني التالي بغرض المعاينة سوف يكون حفيدي هو من يقوم بكتابته.
بالطبع يوجد في السوق بدائل مناسبة، لكن أن تشتري الأرخص يعني في العادة أنك سوف تشتري الشيء ذاته مرتين.
سيباستيان دروين، دويسبورج
" تمكنت أخيرًا من الحصول على منجلة Heuer Front القديمة رقم 5. "Heuer Front تعني الجودة الأفضل والضمان مدى الحياة، حتى لو أصبحت عتيقة". إنني أشعر بالفخر لعثوري على مثل هذه المنجلة Brockhauser-Heuer Front. إنها تذكرني بالأوقات القديمة الطيبة، حيث كان الأفراد ينتجون منتجات ذات جودة بالقليل من الأدوات المساعدة وبالكثير من العمل اليدوي والإتقان.
ثيو لانسينك، لانسينك سيستيمبو، ساسفيلد، هولندا
رد Brockhaus Heuer على هذه الرسالة:
لقد تم تصنيع المنجلة الخاصة بك على الأرجح عام 1938. أننا نتحدث هنا عن الإصدار HEUER PRIMUS، والذي كان يبلغ ثمنه في ذلك الحين 58 رايخ مارك. إي أن سعرها كان يعادل 256 يورو. وقد كان متوسط الدخل الشهري عام 1938 حوالي 250-300 رايخ مارك.
الانطباع الأول بعد فتح العبوة: براعة العمل الألمانية، المتانة تتجسد في قطعة واحدة! تم معالجة كل شيء بمنتهى النقاء، لا يوجد أي حواف أو أطراف حادة قد تسبب الإصابة للمرء من التزحلق على سبيل المثال. عمود الدوران سهل التعامل معه والفكوك المتحركة لا تُظهر أي خلوص، مما يترك لدى المرء انطباعًا طيبًا. كما يتمم طلاء اللون الأزرق كامل إعجابي بالمنتج.
إمكانيات المنجلة: إحكام قطع العمل بين 2 فكين إحكام الأجزاء الدائرية بين الفكوك الخلفية العمل على السندان* الخلفي
تقييم المعالجة - فيما يخص المشروع
تم أولًا قطع المواد إلى الطول المطلوب. بفضل المسننات الحادة/العميقة على الفكوك لا يتم انزلاق قطع العمل خلال عملية القص أو عند التنعيم كما أنها تعمل على إحكام الأداة جيدًا. بعد وضع العلامات على الثقوب قمت بتخشين الشقوق. ثم قمت بالتثبيت بين الفكوك مرة ومرة أخرى خلف السندان الخلفي للمنجلة، وقد تم الأمر في كلا الموضعين على نحو جيد.
والآن يجب أن يتم إدارة الفولاذ المبرم على 90 درجة. ولفعل ذلك قمت بتثبيت القطعة الأقصر من أجل استخدام الأطول كعتلة. ثم قمت بدفع الفولاذ في اتجاه الفك الثابت. بعد 4 قطع فولاذ مبرم تضرر للأسف بعض من الطلاء، لكن لم يكن هناك أي شيء ملحوظ على السطح.
الخلاصة إنني راض للغاية بشكل إجمالي من المنتج التجريبي، كما يسعدني مواصلة العمل على إمكانيات أخرى باستخدام المنجلة. أما الذي كان يمكن تحسينه فهو تكبير حجم السندان*، حيث أنه لا يكفي بالكامل عند العمل باستخدام قطع عمل أكبر. إلا أن الجيد هنا سن اللولب الخاص بعمود الدوران يمكن العمل به/ رؤيته بداية من 70 ملم. وهذه هي الصمولة* في الجزء الخلفي للمنجلة التي لها دور عظيم على أعمالي. الميزة هنا على سبيل المثال هي عدم انتقال رقائق خلال عملية القص من خلال سن اللولب. كما أن المنجلة مزودة من الأمام والخلف بألواح تغطية.
المصدر:http://werkzeuge.info/2013/08/testbericht1-brockhausschraubstock/مشغل موقع الإنترنت:www.svh24.de
إنه حقًا أمر غاية في الروعة عندما يستطيع المرء أن يحصل على قطعة غيار لجزء قديم من 40 عام! والأكثر من ذلك أن يتم الأمر بهذه السرعة والاحترافية. أن يكون هناك مثل هذا… شكرًا جزيلا لكم!!! أطيب التحيات، تي. سولتسبيك
تقرير الاختبار لقد فوجئت بالوزن عندما أحضر لي ساعي البريد الطرد به المنجلة. وكان أول ما دار بذهني هو أنني سوف أري قطعة صلبة حقًا، وهذا ما تأكد لي بعد فتح الطرد. كانت المنجلة قطعة واحدة تم العمل عليها بأسلوب غاية في الإتقان. وقد كانت نتيجة أول اختبار قصير هو أن محور عمود الدوران مثبت بشكل جيد والفكوك تغلق بصورة سليمة. أما المفاجأة السارة فكانت أن المنجلة بها فكوك أنابيب.
الأعمال التي قمت بتنفيذها في اليوم التالي: بعد أن قمت بتثبيت المنجلة على طاولة العمل، قمت أولًا باختبار فكوك الأنابيب. قمت بإحكام أنواع مختلفة من الأنابيب ومن ثم قطع السن الملولب من أجل الربط للتركيبة والأقواس. ثم قمت بعد ذلك بسد قطع الوصل وتثبيتها. وكانت فكوك الأنابيب تعمل بشكل جيد جدًا.
وخلال عملي التالي اصطحبت المنجلة إلى موقع العمل لدى ابني وقمت بتثبيتها على طاولة العمل. كنت أحتاج هناك إلى تثبيت مزراب بطول 5 متر. ولذلك كان يجب ثني الحامل ليتلاءم مع المزراب. قمت بتثبيتها داخل المنجلة كي أتمكن من ثنيها على النحو المناسب. باستخدام مطرقة ذات رأس مطاطي قمت بالطرق عليها في الزاوية اليمنى. وكانت فكوك المنجلة محكمة بشكل جيد للغاية. حتى الفولاذ المسطح كان محكم بشكل جيد، على الرغم من أنني قمت بتثبيته على جهة واحدة فقط.
المنجلة كانت توفر مساحة جيدة للعمل وعمود الدوران سهل التعامل معه ومؤمن بشكل جيد كي لا يتم دخول أية رقائق في صمولة اللولب.
الطلاء باللون الأزرق كان جيد التحمل مع جميع الأعمال ولم يحدث به ضرر.
الخلاصة أستطيع أن أوصي الجميع بهذه المنجلة.
كارلهاينز د.
المصدر:http://werkzeuge.info/2013/08/brockhausschraubstocktestbericht2/مشغل موقع الإنترنت:www.svh24.de
بالنسبة لي تعد منجلة Heuer أفضل منجلة مطرقة في السوق، والتي قد يتم تقليدها، لكن لم يبلغ أن منتج مشابه مستواها.
إنها تتميز بالقوة والدقة في الأداء مع إمكانية التعديل، بالإضافة إلى كونها حساسة ضد الصدمات. أنني أمتلك الكثير من الموديلات مثل Heuer D.R.P وHeuer Primus أو Heuer Front في أحجام وتصاميم مختلفة بداية من عام 1935 إلى الوقت الحالي، جميعهم لا يزالوا في أفضل حال كما ينبغي أن يكون عليه منتج بهذه الجودة. وهذا ما يعنيه شعار صنع في ألمانيا. كما أن الخدمة المقدمة من Heuer فريدة من نوعها حتى تلك المقدمة لهذه الكنوز الصغيرة. يكفي المرء شراء منجلة Heuer مرة واحدة في العمر ثم يمكن له أن يورِّثها. أشكركم على الخدمة الفائقة.
مع أطيب التمنيات س. فاسبيندير
السيد المحترم الأستاذ كلوسكا،
لقد حصلت على الصندوق هذا الأسبوع وأردت أن أشكركم مرة أخرى شكرًا جزيلًا على خدمة العملاء الخاصة بكم والتي هي بالفعل من الطراز الأول والمتميزة بسرعتها! أتمنى لكم ولزملائكم في العمل عطلة أسبوع سعيدة.
مع أطيب التمنياتمهندس جامعي باتريك فولتير فاريزي، إيطاليا
الانطباع الأول: طراز مبهر حقًا، معالجة محكمة. هذا ما يلاحظه المرء من مجرد وزن الطرد.
في البداية اشتريت مسامير، M12x45 DIN 931 + صامولة M10 وحلقات من أجل تثبيت المنجلة بشكل سليم، وكان كل ذلك بلا جدوى، كان يجب أن تبقى محكمة التثبيت وكان يمكن إضافة المزيد من الحلقات النابضية. بعد اختيار المكان بعناية أصبحت المنجلة تبدو مثبتة بهذه الحالة:
يجب هنا مراعاة وجود مساحة كافية كما ينبغي وأن يكون مكان التثبيت نظيفًا وجافًا كي نتمكن من العمل بشكل سليم. العمل باستخدام منجلة Brockhaus Heuer 120: سوف يحتاج المرء هنا دعامة على درجة عالية من الجودة والتماسك من أجل المنجلة. لقد حاولت إرخاء صمام لا رجوعي ثابت قديم جدًا من وصلة مضخة مياه جوفية، واحتجت لهذا إلى قوة رافعة.
ولقد لاحظت في هذا الموضع القبضة المثالية والثابتة لفكوك قامطة الأنابيب.
النتيجة النهائية:
لقد تمكنت بسهولة من إزالة الصمام الثابت بشدة باستخدام المنجلة، وكان في ذلك معاونة كبيرة لي.
الخلاصة: لم أعد أرغب بعد أن أفقد منجلة Brockhaus Heuer 120، وهذه توصيه واضحة مني بالشراء!!!
أدرجت هنا أيضًا الخصائص العامة ووصف المنتج لأداة العمل الرائعة بحق منجلة Brockhaus Heuer 120 مع فكوك مطرقة قامطة للأنابيب:
• فولاذ مطرق • غير قابل للكسر • إمكانية للإحكام بعمق كبير • محمل عمود دوران دقيق ومؤمن وعمود دوران مؤمن مع سن ملولب شبه منحرف • توجيه مركزي سهل تعديله • أسطح توجيه كبيرة معالجة من جميع الجهات • أسطح مقاومة للخدش والصدمات من خلال تقنية التكسية بالمسحوق.
وصف المنتج:
• فكوك قامطة أنابيب مطرقة • فولاذ مطرق • غير قابل للكسر • إمكانية للإحكام بعمق كبير • محمل عمود دوران دقيق ومؤمن وعمود دوران مؤمن مع سن ملولب شبه منحرف’ • أسطح توجيه كبيرة معالجة من جميع الجهات • كبيرة، من جميع الجوانب
المصدر:http://werkzeuge.info/2013/08/schraubstocktestbericht-saschaoldiges/مشغل موقع الإنترنت:www.svh24.de
بعد مرور ما يزيد عن 30 عام من العمل اليومي في الورشة كنت بحاجة إلى نوابض جديدة للرافعة المطوية.
وحيث إنه قد تم اختيار أسلوب تثبيت أخر للنوابض في ذلك الوقت، كان من الضروري عمل تعديلات على الرافعات. وقد قدم إلى السيد كلوسكا هذا التعديل الجذري. تم إرسال الرافعات في طرد وإرسالها إلى هناك، ولم يمر سوى أسبوعًا واحدًا حتى حصلت عليها مرة أخرى.
الخلاصة: تم العمل بروح غاية في الود وبسرعة وحرفية من الطراز الأول.
لقد خلفت هذه الخدمة في نفسًا انطباعًا قويًا في الحقيقة، فقلما يعايش المرء تجربة مثل هذه!!!
خالص تحياتي من برلين وأطيب التمنيات
كريستيان موكه
لقد كنت واثقًا من الجودة الألمانية فور أن قمت بفتح الطرد المحتوي على المنجلة. لقد تم تثبيت فكوك الأنابيب بالكامل وتم العمل بإتقان. المزلجة المتحركة تعمل بدون تأرجح.
العيب الوحيد: في حالة العمل على أجزاء كبيرة قد ينكشف السن الملولب وقد يتسخ عند معالجة الأجزاء. وهذا قد يؤدي إلى صعوبة تحرك المزلقة المتحركة. نصيحتي: إن أفضل إجراء هو التنظيف باستخدام فرشاة أو أداة تنظيف مناسبة.
مشروعي: ترميم ممتلكاتي القديمة
في البداية قمت بتثبيت حامل مظلة الشمس المعلقة من أجل ثني القاعدة حيث أنها سوف تكون في فترة الربيع القادمة موضوعة على مثبت أرضي.
ثم قمت بتثبيت أنابيب المصابيح الومضية لمركبتي القديمة. وكانت منجلة Heuer ذات قبضة محكمة حتى مع الضغط الخفيف. وحتى الأجزاء المكونة من الكروم لم يحدث بها أي سحق أو خدش. وبذلك تمكنت من إزالة الانبعاجات داخل الأنابيب.
الخلاصة إن المنجلة كانت تستحق بالفعل قيمتها المالية بل أنها تعلو تلك القيمة بكونها "عمل فني" متقن. إنني أوصى جميع من هم "محبي مفكات البراغي".
المصدر:http://werkzeuge.info/2013/09/brockhaus-heuer-schraubstock-testbericht-nr-4/مشغل موقع الإنترنت:www.svh24.de
أتقدم بشكر كبير لكم ولزملائكم الذين قاموا بتحويل كنزي الصغير القديم إلى شيء آخر غاية في التألق والروعة!
الشخص الذي يعتقد أن يجد في مجرة درب التبانة شركة تستطيع أن تنافس في جانب الخدمة والصيانة بشكل جزئي، يجب أن يكون شخصًا متفائلًا لأقصى درجة.
لقد تم الإصلاح على نحو مثالي حتى من خلال إرسال الكتيب التوضيحي الأصلي من عام 1938 (!). إنني أعرف بالفعل شركات لا يمكنها أن تجد أوراق الأمس.
إن شركتكم هي اليراعات المضيئة في ظلام مجتمع الاستخدام المؤقت.
إنكم تستحقون لذلك 12 نقطة من 10 إن أمكن!
أطيب تحياتي وتمنياتي أن تواصلوا ما أنتم عليه!
رالف مولير
في كل مرة استخدم فيها "منجلة Heuer" القديمة منذ ما يقرب من 40 عامًا أفكر في أنني قد أنجزت الكثير من خلالها. وعلى الرغم من أن مظهرها لم يعد بنفس الجمال إلا أنها لا زالت تعمل على الدوام حتى عندما يكون عمود الدوران صعب التعامل معه قليلًا. وكنت على وشك أن أهديها لأحد ما كي أشتري منجلة جديدة. ومن خلال البحث المعلوماتي عبر الإنترنت فهمت للمرة الأولى عن ذلك "الكنز الصغير" الذي بحوزتي. ثم قمت بإرسال بريد إلكتروني إلى شركة Brockhaus Heuer والاستعلام منهم عن إمكانية معاينة المنجلة. وقد أرفقت بالبريد صورة توضح حالة المنجلة. وبعد مرور وقت قصير حصلت على الفور على الرد أنه من دواعي سرورهم الاعتناء بمنجلتي. أود أن أشكر في هذا الصدد السادة جرابينسكي وكلوسكا من شركة Brockhaus Heuer على تواصلهم اللطيف والعمل المتميز وعلى تقديم مثل هذه الخدمة. واليوم، وبعد مرور أسبوعين تسلمت منجلتي مرة أخرى من Brockhaus Heuer! كانت المنجلة تسطع في التكسية بالمسحوق بصبغة همرشلاج الجديدة الزرقاء وأصبحت تبدو كما لو كانت تم تصنيعها لأول مرة. هكذا تكون الجودة! إنني في غاية الحماس والسعادة بأنني تمكنت من الاحتفاظ بها. أداة حقيقية للاستخدام مدى الحياة! ربما أقوم بإرسالها مرة أخرى بعد 40 عام للمعاينة ... إلمار كوتسام
لقد كنت مضطرًا على مدار سنوات على العمل باستخدام منجلة بشعة "لا اسم لها". لقد كان بها فكوك غير متساوية على الإطلاق، ولم تكن متوائمة بسبب الخلوص كما أن التوجيه القابل للتعديل لم يكن متاحًا. لقد كانت تعلق في أي موضع. وكان ينبغي هذا العام أن يكون في ورشة العمل الخاصة بي ما هو جديد أخيرًا، وقد كان قراري بشراء منجلة HEUER Front، والتي بها فكوك قابلة للاستبدال بعرض 120 ملم. كما اشتريت قرص إدارة مناسب، لتكون "الجديدة" أيضًا أعلى قليلًا. إن العمل بهذه الطريقة مصدر سعادة لي. إنها ببساطة ملائمة. بعد بعض التفكير أردت أن أقوم بتحديث ورشة العمل الخاصة بي وقد جاءت لي الفكرة بدمج ما هو قديم. لقد بحثت في الجرائد المحلية والإنترنت على ما يلاءم ووجدت منجلة Heuer Primus، عرض الفك 100 ملم. لقد تركت لدي هذه الأداة أيضًا انطباعًا طيبًا، انظر الصورة. ولقد اكتشفت بعد بعض البحوث أن هذا الجزء يعود إلى بعض السنوات من خلال الاختصار (DRP) والذي يعني براءة اختراع من الرايخ الألماني. إنني أظن أن أداتي الكلاسيكية ربما تعود إلى عام 1940. لقد حصلت على أداتي الكلاسيكية على هذه الحالة البالية. ثم توجهت إلى شركة Brockhaus HEUER ش.ذ.م.م. وأرسلت لهم عما إذا كان بالإمكان إصلاح المنجلة بمقابل مادي. وجاءني الرد على الفور، بأن على إرسالها ليقوموا بمعاينتها ومعرفة ما يمكن أن يتم العمل عليه بها. وها هي الآن في حالة إعادة ترميم كاملة، منجلة Heuer Primus، ببساطة لا يمكن التعرف عليها من جديد. لقد قامت شركة Brockhaus HEUER ش.ذ.م.م. بإتمام الإصلاح على نحو رائع. الآن لا يبقى سوى البحث عن مكان عمل ملائم. إنها أجمل من أن توضع في مثل هذا المكان. وفقًا للمعلومات المقدمة من السيد جرابينسكي فإن هذه القطعة الجميلة صنعت في الفترة بين 1925- 1938 وكان ثمنها في ذلك الحين يبلغ 27 رايخ مارك، بما يعادل اليوم حوالي 113 يورو. ويبلغ وزنها حوالي 8.7 كجم. وقد وجت لها مكانًا ملائمًا إلى جانب "الجديدة". كما يظهر من خلال الصور كيف قد تغيرت التكنولوجيا بعد مرور حوالي 75 عام. أقدم خالص شكري لشركة Brockhaus HEUER ش.ذ.م.م.، كما أشكر بصفة خاصة السيد جرابينسكي وهؤلاء العاملين الذين تعاملوا مع أداتي الكلاسيكية ببراعة. خالص تحياتي من فريزلاند الشرقية وأطيب التمنيات. فريدهيلم إبيرلاي